كيف تكون هادئ
التهدئة:
هذه التقنية ستغير نظرتك للعلاج. ستنسيك الأفكار السلبية عن التوتر عن طريق التركيز على المشاعر الباعثة على الراحة. كالتركيز على التنفس والقيام بعد الأشياء ذات الألوان الموحد, كما أن تقنية عد الخراف للمساعدة على النوم قد تستخدم أيضاً كتقنية للتهدئة.
الاسترخاء المستمر:
تعتمد هذه التقنية على شد ورخي كل جزء من جسمك على حِدىً، والاستمرار بهذه العملية إلى أن تشعر بالراحة التامة، ولن تحتاج لأكثر من 20 إلى 30 دقيقة، وهي ذات تأثير قوي للشعور بالاسترخاء الجسدي.
إدراك الشعور التوتر:
تعتمد هذه التقنية على القيام بقَرص مجموعة من العضلات في مناطق متتابعة في الجسم, كاليد ثم الأكتاف ثم والمعدة والتركيز على مناطق التوتر بشكلٍ خاص، والشعور بها ومن ثم إفلاتها.
يهدف هذا العلاج إلى إدراك الشعور بالتوتر عند حدوثه والقيام بعدها بإرخاء العضلات عندما تكون مشدودة. ولكن كن حذراً في الحالات القصوى من التوتر، لأن هذه الطريقة قد تتسبب بانهيار العضلة. لذلك يُنصح باستخدام الطريقة الثانية، والتي تتضمن تمديد العضلة بدلاً من شدها. بالإضافة إلى أنها تتطلب دراية بالبنية العضلية للإنسان. حيث يتم تمديد العضلات المتتابعة مما يؤدي إلى اقتراب العضلات المعاكسة من بعضها, ومن ثم يتُم عكس العملية.
تهدف هذه التقنية إلى إيجاد نقطةٍ في الوسط، حيث تتوازن العضلات المعاكسة ثم تسترخي.
تكمن الإفادة من هذه التقنية في المواقف التي يصعُب فيها تغيير الأحداث المستمرة كالعمل في مكتب أو حضور اجتماع.
يهدف هذا العلاج إلى إدراك الشعور بالتوتر عند حدوثه والقيام بعدها بإرخاء العضلات عندما تكون مشدودة. ولكن كن حذراً في الحالات القصوى من التوتر، لأن هذه الطريقة قد تتسبب بانهيار العضلة. لذلك يُنصح باستخدام الطريقة الثانية، والتي تتضمن تمديد العضلة بدلاً من شدها. بالإضافة إلى أنها تتطلب دراية بالبنية العضلية للإنسان. حيث يتم تمديد العضلات المتتابعة مما يؤدي إلى اقتراب العضلات المعاكسة من بعضها, ومن ثم يتُم عكس العملية.
تهدف هذه التقنية إلى إيجاد نقطةٍ في الوسط، حيث تتوازن العضلات المعاكسة ثم تسترخي.
تكمن الإفادة من هذه التقنية في المواقف التي يصعُب فيها تغيير الأحداث المستمرة كالعمل في مكتب أو حضور اجتماع.
تمارين التنفس:
تستخدم هذه التقنية لإراحة الجسم بأكمله، ذلك أن التوتر يسرع عملية التنفس. إن تقنيات كهذه من شانها أن تعلم الفرد أن يتنفس بشكلٍ عميقٍ وهادئ وتسترعي الوعي بالتوتر الجسدي.
الطرق الطبية:
يمكنك الاستعانة أحياناً بالوصفات الطبية:
توصف الأدوية غالباً لمعالجة عوارض التوتر الآنية أو لمساعدة المريض في تجاوز أزمة صحية ما, ومن غير المقبول استخدامها بمعالجة التوتر طويل الأمد تفادياً للإدمان. لذلك إن كنت تعتقد أنك بحاجة إلى أدوية لمساعدتك في التخلص من التوتر ناقش خياراتك مع طبيبك بحذر.
العلاجات البديلة والمكملات الغذائية:
يبدي العديد من الأشخاص الاهتمام بالعلاجات البديلة والمكملات عند محاولة السيطرة على التوتر.
إن كنت تظن أن هذه الطرق أفضل من الأدوية, إليك بعض العلاجات المستخدمة في علاج التوتر:
توصف الأدوية غالباً لمعالجة عوارض التوتر الآنية أو لمساعدة المريض في تجاوز أزمة صحية ما, ومن غير المقبول استخدامها بمعالجة التوتر طويل الأمد تفادياً للإدمان. لذلك إن كنت تعتقد أنك بحاجة إلى أدوية لمساعدتك في التخلص من التوتر ناقش خياراتك مع طبيبك بحذر.
العلاجات البديلة والمكملات الغذائية:
يبدي العديد من الأشخاص الاهتمام بالعلاجات البديلة والمكملات عند محاولة السيطرة على التوتر.
إن كنت تظن أن هذه الطرق أفضل من الأدوية, إليك بعض العلاجات المستخدمة في علاج التوتر:
- -تقنية أليكسندر
- -العلاج بالروائح
- -التنويم المغناطيسي الذاتي
- -التدليك
- -التأمل
- -اليوغا
- -تاي تشي
- -العلاج عن طريق الموسيقى
- -العلاج عن طريق الضحك
خلاصة القول: نصاب جميعنا بالتوتر في فتراتٍ من حياتنا, لذلك سيكون من المفيد فهم أسباب توترك ومسبباته وتجنبها لاحقاً للتخلص من عواقبها السلبية. ولا تنسَ إتباع تقنيات الاسترخاء بنفسك من وقت لآخر.
قم بالتعليق ...